تجمع العشرات من كبار السن في تمام العاشرة من صباح اليوم الثلاثاء، أمام
ماكينة الصرف الآلى الخاصة بفرع "بنك مصر" في منطقة "أم المصريين" في منطقة
العمرانية التابعة لمحافظة الجيزة.
ودار شجار بين المواطنين الأمر الذي استدعي تدخل أمن البنك لحل الشجار وتنظيم طابور للنساء وآخر للرجال تفاديًا للمشاحنات التي قد لا يستطيع السيطرة عليها.
وفي هذه الأثناء تراشقت سيدتان بالألفاظ بسبب وقوف الأخرى مدة طويلة على ماكينة الصرف الآلى تبين بعدها أن السيدة عطلت نظام الماكينة بسبب عدم إدراكها طريقة التعامل معها في صرف المعاش، وأوضح أحد العاملين ببنك مصر "فرع أم المصريين" أن السيدة لم تجر أي عملية سحب أو إيداع وإنما ضغطت على الشاشة والزائر بشكل عشوائي أسقط النظام على الماكينة وأن الأمر سيُحل خلال الدقائق المقبلة.
وقال أحد المواطنين إنه جاء إلى البنك لصرف المعاش الخاصة به مثله كباقي الواقفين في الطابور لكن دخلت إحدى السيدات إلى الماكينة وعطلتها بسبب عدم خبرتها في التعامل مع ماكينات "ATM".
وأوضحت إحدى السيدات أنها تقف في الطابور منذ العاشرة، لكن سيدة في الثمانين من عمرها صرفت معاشها، وعطلت الماكينة وتركتهم هكذا وكأنها لم تفعل شيئًا، معلقة "خدت مصلحتها ومشيت".
ودار شجار بين المواطنين الأمر الذي استدعي تدخل أمن البنك لحل الشجار وتنظيم طابور للنساء وآخر للرجال تفاديًا للمشاحنات التي قد لا يستطيع السيطرة عليها.
وفي هذه الأثناء تراشقت سيدتان بالألفاظ بسبب وقوف الأخرى مدة طويلة على ماكينة الصرف الآلى تبين بعدها أن السيدة عطلت نظام الماكينة بسبب عدم إدراكها طريقة التعامل معها في صرف المعاش، وأوضح أحد العاملين ببنك مصر "فرع أم المصريين" أن السيدة لم تجر أي عملية سحب أو إيداع وإنما ضغطت على الشاشة والزائر بشكل عشوائي أسقط النظام على الماكينة وأن الأمر سيُحل خلال الدقائق المقبلة.
وقال أحد المواطنين إنه جاء إلى البنك لصرف المعاش الخاصة به مثله كباقي الواقفين في الطابور لكن دخلت إحدى السيدات إلى الماكينة وعطلتها بسبب عدم خبرتها في التعامل مع ماكينات "ATM".
وأوضحت إحدى السيدات أنها تقف في الطابور منذ العاشرة، لكن سيدة في الثمانين من عمرها صرفت معاشها، وعطلت الماكينة وتركتهم هكذا وكأنها لم تفعل شيئًا، معلقة "خدت مصلحتها ومشيت".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق