اختتمت الهيئة العامة لقصور الثقافة، فعاليات مؤتمر التمكين الثقافي لذوي
الاحتياجات الخاصة والذي يقام بالمجلس الأعلى للثقافة تحت عنوان «التمكين
الثقافي للمسنين بين محدودية الآفاق ورحابة الانطلاق»، حيث أقيمت مائدة
مستديرة أدارتها إقبال السمالوطي، وتضمنت 6 أبحاث هي الوثيقة المصرية
لرعاية كبار السن للدكتور جميل عبيد بباوي، الرعاية الاجتماعية للمسنين فى
مراكز الرعاية الخاصة والحكومية بمدينة الإسكندرية مشكلات وحلول دراسة
أنثروبولوجية مقارنة للدكتورة سحر أحمد خليفة ورقة عمل حول: الاضطرابات
النفسية لدى المسنين المتقاعدين ورؤية اجتماعية لعلاجها للدكتور سلامة
منصور محمد، التحليل المكاني لخصائص مجتمع المسنين وخدمات رعايتهم
الاجتماعية فى مصر دراسة جغرافية للدكتور صبحي رمضان والدكتور محمد فرج،
رصد مشكلات المسنين واقتراح الحلول من منظور اجتماعي وإداري للدكتور
عبدالناصر محمد سيد، العلاج بالفن للدكتورة نادية العربي، أعقبها إعلان
التوصيات وهي:
- توجيه البحوث العلمية لإعطاء أهمية لدراسة القضايا والمشكلات المرتبطة بالمسنين، ووضع أفضل الأساليب العلمية للتعامل معها.
- نشر آليات الثقافة الإلكترونية لمراكز المسنين لنشر التمكين الثقافى لهم واعتمادهم على الثقافة الذاتية بأيسر الوسائل.
- ضرورة دعم الهيئات التى ترعى المسنين بالتسهيلات والصلاحيات، لكى تقوم بمسئوليتها الاجتماعية تجاه مشكلات المجتمع المرتبطة بهم والعمل على تنميتها.
- ضرورة عمل برامج توعية وتدريبية للأسر القائمة على رعاية المسنين لاحتضان المسنين وتوجيههم لأفضل أساليب العناية بهم.
- أهمية إنشاء مراكز الحماية الاجتماعية تغطى الجمهورية القادرة على توفير الرعاية للأشخاص المسنين وبخاصة ذوى الاحتياجات الخاصة.
- إيجاد نظام للضمان الاجتماعى لتقديم الدعم المالى لغير مستحقى المعاشات ولمستحقى المعاشات التى لا تغطى حاجاتهم الأساسية هم ومن يعولهم.
- اعتبار رعاية المسنين جزءًا من خطة التنمية فى الدولة المصرية وزيادة المخصصات المقررة لهم فى الموازنة العامة للدولة.
- تيسير سبل إنجاز تعاملات المسنين معه الأجهزة البحكومية وتعميمها فى مكان واحد.
- ضرورة أن يكون للمسنين مظلة رعاية صحية خاص بمرحلتهم العمرية وذلك فى إطار برنامج تأمين صحي شامل.
- ضرورة اكتشاف هوايات المسنين والعمل على تنميتها لشغل وقت فراغهم.
- ضرورة دراسة تجارب المجتمعات المتقدمة والاستفادة منها بما يتمشى مع إمكانياتنا.
- العمل على إبقاء المسن قدر الإمكان بين أسرته وفى منزله نظرًا لنتيجة ذلك الإيجابية عليه.
- ترسيخ معلوم الشيخوخة النشطة ورفع مستوى مشاركة المسنين فى تخطيط البرامج المقدمة لهم والقضايا التى تخصهم.
- إنشاء مراكز معلومات وإعداد قواعد بيانات خاصة بجميع المسنين قابلة للتطوير مرحليًا بما يتناسب مع المستحدثات العالمية وربطها بشبكات معلومات إقليمية وعالمية.
- ضرورة إنشاء الاتحاد المصري للمسنين والدعوة إلى إنشاء الاتحاد العربى.
- مراجعة التشريعات والقوانين واللوائح بحيث تضمن التيسير على المسنين ومنحهم حقوق إضافية.
- دعوة وزارة الاتصالات والتكنولوجيا المعلومات ووزارة الداخلية تخصيص رقم هاتف لنجدة المسن على غرار شرطة النجدة.
- ضرورة قيام وزارة التضامن الاجتماعي بتفعيل الدور الرقابي على دور المسنين.
- ضرورة قيام الإعلام المرئي والمسموع ببث الرسائل الإيجابية والإرشادات والتوجيهات لجذب المجتمع للمشاركة فى تعزيز العمل مع المسنين وذويهم لإبراز إسهام المسن فى المجتمع وترسيخ النظرة الإيجابية نحوهم.
- اتخاذ التدابير والآليات التى تمكن المتطوعين من المسنين لعرض تجاربهم وخبراتهم فى المجالات المختلفة للنشء والشباب من خلال بعض المؤسسات كمراكز الشباب والأندية وغيرهم.
استخدام السيكودراما فى علاج اضطرابات ومشكلات المسنين باعتبارها اساليب ترويحية وعلاجية فى ذات الوقت وترسخ لديهم مفهوم المشاركة والاندماج فى فعاليات وأنشطة درامية هادفة.
- وضع استراتيجية شاملة لخدمة ورعاية المسنين بجمهورية مصر العربية.
- توجيه البحوث العلمية لإعطاء أهمية لدراسة القضايا والمشكلات المرتبطة بالمسنين، ووضع أفضل الأساليب العلمية للتعامل معها.
- نشر آليات الثقافة الإلكترونية لمراكز المسنين لنشر التمكين الثقافى لهم واعتمادهم على الثقافة الذاتية بأيسر الوسائل.
- ضرورة دعم الهيئات التى ترعى المسنين بالتسهيلات والصلاحيات، لكى تقوم بمسئوليتها الاجتماعية تجاه مشكلات المجتمع المرتبطة بهم والعمل على تنميتها.
- ضرورة عمل برامج توعية وتدريبية للأسر القائمة على رعاية المسنين لاحتضان المسنين وتوجيههم لأفضل أساليب العناية بهم.
- أهمية إنشاء مراكز الحماية الاجتماعية تغطى الجمهورية القادرة على توفير الرعاية للأشخاص المسنين وبخاصة ذوى الاحتياجات الخاصة.
- إيجاد نظام للضمان الاجتماعى لتقديم الدعم المالى لغير مستحقى المعاشات ولمستحقى المعاشات التى لا تغطى حاجاتهم الأساسية هم ومن يعولهم.
- اعتبار رعاية المسنين جزءًا من خطة التنمية فى الدولة المصرية وزيادة المخصصات المقررة لهم فى الموازنة العامة للدولة.
- تيسير سبل إنجاز تعاملات المسنين معه الأجهزة البحكومية وتعميمها فى مكان واحد.
- ضرورة أن يكون للمسنين مظلة رعاية صحية خاص بمرحلتهم العمرية وذلك فى إطار برنامج تأمين صحي شامل.
- ضرورة اكتشاف هوايات المسنين والعمل على تنميتها لشغل وقت فراغهم.
- ضرورة دراسة تجارب المجتمعات المتقدمة والاستفادة منها بما يتمشى مع إمكانياتنا.
- العمل على إبقاء المسن قدر الإمكان بين أسرته وفى منزله نظرًا لنتيجة ذلك الإيجابية عليه.
- ترسيخ معلوم الشيخوخة النشطة ورفع مستوى مشاركة المسنين فى تخطيط البرامج المقدمة لهم والقضايا التى تخصهم.
- إنشاء مراكز معلومات وإعداد قواعد بيانات خاصة بجميع المسنين قابلة للتطوير مرحليًا بما يتناسب مع المستحدثات العالمية وربطها بشبكات معلومات إقليمية وعالمية.
- ضرورة إنشاء الاتحاد المصري للمسنين والدعوة إلى إنشاء الاتحاد العربى.
- مراجعة التشريعات والقوانين واللوائح بحيث تضمن التيسير على المسنين ومنحهم حقوق إضافية.
- دعوة وزارة الاتصالات والتكنولوجيا المعلومات ووزارة الداخلية تخصيص رقم هاتف لنجدة المسن على غرار شرطة النجدة.
- ضرورة قيام وزارة التضامن الاجتماعي بتفعيل الدور الرقابي على دور المسنين.
- ضرورة قيام الإعلام المرئي والمسموع ببث الرسائل الإيجابية والإرشادات والتوجيهات لجذب المجتمع للمشاركة فى تعزيز العمل مع المسنين وذويهم لإبراز إسهام المسن فى المجتمع وترسيخ النظرة الإيجابية نحوهم.
- اتخاذ التدابير والآليات التى تمكن المتطوعين من المسنين لعرض تجاربهم وخبراتهم فى المجالات المختلفة للنشء والشباب من خلال بعض المؤسسات كمراكز الشباب والأندية وغيرهم.
استخدام السيكودراما فى علاج اضطرابات ومشكلات المسنين باعتبارها اساليب ترويحية وعلاجية فى ذات الوقت وترسخ لديهم مفهوم المشاركة والاندماج فى فعاليات وأنشطة درامية هادفة.
- وضع استراتيجية شاملة لخدمة ورعاية المسنين بجمهورية مصر العربية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق